عرف الحراك ظهور شخصيات عديدة حاولت التشويش على الناس ومنع التصويت و سب رموز البلد
وكانت كندا و بريطانيا وفرنسا وألمنيا مسبقا قد سمحت للكثير منهم باستعمال الصوشل ميديا كمنابر ومنصات لالقاء خطبهم
والتي اسغى اليها المئات من الالوف
ومنهم أمير بوخرص وحمد زيتوت وعماد لخدارة السعيد ببن صديرة وهشام عبود و حفيظ دراجي المدعوة صوفيا بن لمان التي كان لها منصب قيادة في حكومة بوتفليقة وهي من أصل سطايفي تحديدا من عين ولمان
قامت بالسب والقذف في الاعراض علانية ضد جهات وشخصيات لها مراكز قيادة عالية
ولماذا تبقى سلطات فرنسا ساكتة ولا تعاقب هؤلاء الجناة
ومؤخرا حصل ادث للمدعوة صوفيا بن لمان حيث زل قدمها لما همت بالخروج من القطار اذ اندفع قدمها داخل فراغ بين القطار والرصيف
وهي الأن في احد مستشفيات فرنسا