من عشاق المطر كنت إلى حين علمت أن هناك من هو أدنى مني و بدأت أفهم معنى الحياة
ما يقلقني أحيانا أن لا حول و لا قوة لي لأساعد و أعين و أنفض عليهم ذاك السواد على ملابسهم و الطينة التي تعمر ملابسهم و السود الذي يغمر عيونهم
أتمنى من صميم قلبي أن يعينهم الله و يحفظهم من الصواعق و المطر الغزير القادم..