منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حين تُؤتفكُ الأمكنة، وتُختزل الأزمنة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2019-10-21, 12:26   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
rokiaah
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية rokiaah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالعامية تقلب ساسها علي راسها وسافيلها على عافيلها
ثم النص رائع مُبطن بتشعب هناك من يقرأه للحب وهناك من يراه عن الأسرة و المجتمع وهناك من يقراه للوطن
يا أخي طغىت الماديات والمظاهر الخداعة في الحب في الصداقة ـ والمشاعر، وأصبحت جرداء نحسبها نقيّة وهي يابسة
نظنهاً ملساء وهي لا ينبت عليها كا رأس صلد لا ينبت شعرا أو كشاة صلود ،مصلاد أي لبنها قليل نتلمس في كلامهم الصدق الوفاء نُهيأ لهم اللقلب مستقر والأبدية فيه لهم مسمى فلا نجد لهم آثر لذا هي وجع وموجعة أثقال الحياة ، الحب ،الأسرة ، الوطن حين نحملهم على درب من الأشواك
لذا قالوا : إذا كان الكلام من فضة فالصمت من ذهب
ولنصك رغم قصره وميض جعل الذات تلتهب في انتظار القادم لك قوافل ود أينما حللت أو رحلت









رد مع اقتباس