عليكم السلام ورحمه الله و بركاتة
الكبر لا يضر
ولا حرج أن تكون المرأة أكبر
ولا حرج أن يكون الزوج أكبر
فقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم خديجة وهي بنت أربعين وهو ابن خمس وعشرين
والذي ينبغي للرجل أن يعتني بالمرأة الصالحة ذات الدين ولو كانت أكبر منه إذا كانت في سن الشباب وسن الإنجاب
فالحاصل أن السن لا ينبغي أن يكون عذراً ولا ينبغي أن يكون عيباً
ما دام الرجل صالحاً والفتاة صالحة
أصلح الله حال الجميع .