قصة رائعة و ذات معنى و الاهداء أروع
شكرا لك أختي الطيبة " أثر " أنا معك في أن الرجال أغلبهم حتى لا نقول كلهم "مخادعون " لا يحفظون عهدا و لا ميثاقا ان تعارض مع مصالحهم
و المشكلة أنه هو من أوصلها لهذه الحال
فهو صاحب السيارة و هو من كان يمسك بالمقود و هو من أوصلها للمستشفى
و لكنه الغرور و الانانية التي تعمي البصيرة فلا يرى أحدا مظلوما غيره
نتمنى أن تتحفينا بالمزيد
دمتي في أمان الله و حفظه