السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ما زال كل شيء وكأنه لم يُمسّ.
وإياكم ذروني أدخل في صميم الموضوع.
يقول أحد فطاحلة الشعر:
وكم متعفّفٍ يُجفى ويُهجى ** وكم متجمّلٍ قد عدّ شينا.
كيف يكون هذا؟
ولماذا انقلبتِ الأمور وانعكس الكلام.
فهل " المتعفف " هو الذي يُهجى؟ ثم كيف من كان " متجملاً " يعتبرون ذلك من العيب والشين
ومع ذلك فالشاعر يعرف ما قال.
كما أنه لم يقل إلاّ صدقا.
فأروني ما أنتم شارحون.
إنني من المنتظرين.
تحياتي