نؤدي فروض وواجبات وحقوق الله سبحانه وتعالى ثم نؤدي إلتزاماتنا نحو والدينا والغير فأى ترتيب مريح للحياة أكثر من هذا فأننا بذلك نعيش اليوم دون إزعاج الأمس و الغد معًا .