رحم الله محمد مرسي... الرئيس الذي دفع ثمن مواقفه... عندما كان رئيسا لمصر لم نسمع حسيس هاته الفرقة ولم نسمعهم قط يرددون هاته الأحاديث ....وبعد الخروج عليه من طرف الخوارج..صدعوا رؤوسنا باحاديث الخروج عن الحاكم..لإعطاء الشرعية للخوارج. لذلك الأمر كله سياسي وتحت خدمة السلطان الجائر الكافر.. لعنة الله على علماء السلاطين ..التي تتاجر بفرجها اشرف وأطهر ممن يتاجرون بدينهم..