2019-02-06, 14:55
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
السلام عليكم ورحمه الله و بركاتة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبحانك ياارب
*******
رواه أبو داود قال: حدثنا إسماعيل بن بشر بن منصور ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن عبد الله بن المبارك عن حيوة بن شريح قال لقيت عقبة بن مسلم فقلت له بلغني أنك
حدثت عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دخل المسجد قال: (أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم )،
قال أقط قلت نعم قال فإذا قال ذلك قال الشيطان حفظ مني سائر اليوم.
وهذا الحديث تفرد به أبو داود وإسناده جيد.
وحسنه الشيخ العلوان في كتابه: اتحاف أهل الفضل والإنصاف بنقض كتاب ابن الجوزي دفع شبه الشبه وتعليقات السقاف
والله أعلم.
منقول
|
عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ كَانَ إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ قَالَ: ((أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ، وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ، مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ)) قَالَ: أَقَطْ
قُلْتُ: نَعَمْ. قَالَ: ((فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ الشَّيْطَانُ: حُفِظَ مِنِّي سَائِرَ الْيَوْمِ))[8].
أقط بمعنى: حسب، والهمزة للإستفهام. والمعنى: أبلغك عن هذا القدر من الحديث فحسب. ((النهاية)) (4/ 79)، ((ونتائج الأفكار)) (1/ 281)، ((وعون المعبود)) (2/ 94).
إسناده حسن: أخرجه أبو داود (466) ومن طريقه البيهقي في ((الدعوات الكبير)) (68)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (1/ 281).
قال أبو داود: حدثنا اسماعيل بن بشر بن منصور ثنا عبدالرحمن بن مهدي عن عبدالله بن المبارك عن حيوة بن شريح قال: لقيت عقبة بن مسلم فقلت له: بلغني أنك حدثت عن عبدالله بن عمرو بن العاص به مرفوعاً.
قال ابن حجر: هذا حديث غريب، ورجاله موثقون، وهم من رجال الصحيح إلا إسماعيل وعقبة.
قلت: وجوده النووي في ((الأذكار)) (1/ 121).
اخي الفاضل
بارك الله فيك
و جزاك الله عنا كل خير
|
|
|