يوجد الدولة العلمانية لا يوجد دولة تعمل بالشريعة الإسلامية ودولة الخلافة لرسول الله معناه لايوجد دين الكل وموحد ويتعامل به ويكون مرجع للجميع وهذا هو عين الفساد في كل مجتمع ويتفرع الفساد إبتداء من هذه النقطة الحساسة وتظهر التناقضات والحركات الفكرية المتكاره مع بعضها البعض لأن كل واحد يبدع في الدين والعقيدة على حسب ما صور له فكره لأن كل واحد فيهم بهذه الأفكار العلمانية لا تخدم مصلحته الذاتية للكل تحديدا وهذه علامة آخر الزمان الذي أخبر عنها رسول الله أنه يأتي السفيه ويتحدث عن شؤون العامة ويتركون كتاب الله وسنته ونسأل الله العافية من هذه الفنتة.