خبر مفرح أخي .لكن كيف تم قبوله و هو حال تلك الحالة المقرفة و مع اكواد الكابتشا التي تحتاج الى مجهر لرؤيتها ؟ حقيقة هذا الموقع لن نجد مثله في افقر الدول ؟ و الله اننا نخجل امام الاجانب بمثل هذا الموقع المخزي , هل يدرك مسؤولي وزارة البريد ان الموقع لا يستعمله الا الجزائريين الذين تعودو على الرداءة و ان بعض الاجانب ايضا يرسلون طرود الى هنا و يدخلون الى موقع التتبع و يجدونه بتلك الحال المقرفة ؟؟