السّلام عليكم
أخي بازاكو،
سررتُ بعودةِ حرفِك يرسمُ مشهَده العفويّ بين صفحات المكان
لأجيبك/
أنّ الجهر مرٌّ حينما يعود علينا بمفاهيمَ تجرّ خيبتنا
حينما يعكِس لنا -عدم تفهم بعضهم- لما أجهرنا لهم به
حينما يثقلنا التكتّم، فيخرج في انفلاتٍ قد يصعب علينا تحديد نقاطه
رغم حسن نوايانا
فأجهِر بما يَسُرّ