السّلام عليكم
هكذا تتولّدُ الحروفُ وتتولّدُ الفكرة..
إبحارٌفي التّفكير، وانعتاقُ بين مشاعرِ اللّحظة التي تفتح أبواب البداية لكلماتٍ ..
يمثلها نزف الكاتب الممتدّ من أحلامه وآلامه.. التي قد تكون مرتبطة بواقعه..
إلى أن يبلغ نهاية فكرته، ويوسمها بنقطةٍ (.) تهبه الفرصة لبدايةِ حياةٍ أخرى،
ومع أفكارٍ أخرى جديدةٍ تحضُرُه.
حيث تعودُ روحُ القلمِ (لولادةٍ أخرى)...
أحسنت أخي طاهر القلب..
راقتني كلماتك
======
فقط يستحسن بعض التّعديل على هذه الفكرة
من باب جماليّة اللّفظ التي تكسب المعنى ذاته جمالاً أكبر:
أَنَا القَلْب .. دَقُّهُ لاَ يَعْنِي الحَيَاة !!
أنا القلبُ..نبضُهُ لا يعني الحياة