[malake1967]

إكتشاف دواء طبيعي

هناك طبيبة أمريكية ماري نيوبورت(Mary Newport)

توصلت إلى اكتشاف دواء لمرض الزهايمر وفقدان الذاكرة عن طريق مكون طبيعي

فزوجها الذي بدأت تتطور لديه أعراض هذا المرض في سن مبكرة (الخمسينيات)

كان السبب الرئيسي والدافع الأكبر في بحثها.

في سن 51 ، تطورت العلامات الأولى لمرض الزهايمر عند ستيف (Steve ) زوجها تشرح ماري نيوبورت: "مرض الزهايمر مريع. كان بإمكان ستيف أن يقضي ساعات في البحث عن شيء في المرآب ، دون أن يعرف ما هو بالضبط ".
في سعيها لمساعدة ستيف ، تقوم باكتشاف سيغير مسار الأشياء. بموافقتها ، تقرر تجربة جديدة من خلال دمج الأحماض الدهنية المحددة في قائمتها

عندما أخذ زوجها حوالي ملعقتين من زيت جوز الهند (مصدر الأحماض الدهنية) في وجبة الإفطار قبل أخذ اختبار الساعة (انظر أدناه) ،

كانت النتائج مذهلة. لذلك ، ساعدت زوجته ، وحالته على التقدم جنبا إلى جنب مع استهلاكه اليومي من زيت جوز الهند المخصب مع زيت الدهون الثلاثية.

بما أن دماغ المصاب بالزهايمر مقاوم أو ناقص من الأنسولين
فإن استهلاك هذه الأحماض الدهنية يقدم كيتونات كوقود لاستبدال الكلوجوز

بعد عدة أسابيع ، كانت النتائج مذهلة.
تتحسن ذاكرته ويستعيد شخصيته ويستأنف أنشطته ويمكنه أن يتفاعل مرة أخرى مع بيئته وعائلته وأصدقائه.
للاشارة أن آثار زيت جوز الهند على مرض الزهايمر قد درس علميا من قبل فريق من الباحثين الكنديين.

معلومات مفيدة

ظهور المرض
لفهم كيفية محاربة مرض الزهايمر ، عليك أن تبدأ في فهم كيفية عمل الدماغ. الجلوكوز هو الوقود الرئيسي. يتم تحويل هذا السكر من النظام الغذائي إلى طاقة عن طريق الأنسولين.
اكتشف العلم مؤخرًا أن الدماغ ينتج الأنسولين الخاص به ليؤثر على تحول الجلوكوز في الدم. إذا انخفض إنتاج الأنسولين ، تنخفض طاقة الدماغ أيضًا.
يعاني مرضى ألزهايمر من أدمغتهم في الحصول على طاقة أقل وأقل كلما انخفض إنتاج الأنسولين. هذه الأجزاء جائعة وتعمل بشكل أقل وأقل ، مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة والكلام والمهارات الحركية وتدريجيا في الموت.
تزيد احتمالية إصابة مرضى الزهايمر بنسبة 65 في المائة على الرغم من أن الآليات لا يزال يتعين تحديدها ، فهناك صلة بين هذه الأمراض المرتبطة بمقاومة الأنسولين.

العنصر الثوري
مصلحة استخدام زيت جوز الهند لمنع مرض الزهايمر يأتي من تكوينها. يحتوي هذا الزيت على 66 في المائة.من الغليسيريد المتوسط السلسلة (MCT).
على الرغم من أن الدماغ يستهلك الجلوكوز بشكل أساسي ، فإنه يمكنه أيضًا استخدام مصادر طاقة أخرى مثل الكيتونات أو الكيتوئيدات.
هذه الأجسام الكيتونية هي وقود بديل للجلوكوز للدماغ. لا يتم إنتاجها عند تحويل الدهون إلى طاقة. هذا هو الحال عند هضم زيت جوز الهند. علاوة على ذلك ، فإن أحد المصادر الرئيسية لجسم الكيتون هو MCTs.
أثناء عملية الهضم ، على عكس ثلاثي الغليسريد سلسلة طويلة ، يتم إرسال TCMs مباشرة إلى الكبد. يتم تحويل هذه الدهون إلى كيتونات ، تطلق في الدم ويمكن أن تغذي الدماغ. الكيتونات هي في الواقع الغذاء المفضل لمرضى الزهايمر لأن المناطق المريضة لا تستطيع امتصاص الجلوكوز من خلال المقاومة أو نقص الأنسولين. من خلال الوصول إلى الكيتوئيد ، تبقى خلايا الدماغ المريضة على قيد الحياة وتستمر في العمل.

نصائح للاستخدام لعلاج جوز الهند
يجب أن يبدأ العلاج بزيت جوز الهند أو TCM بجرعات منخفضة ويتم تناوله بشكل روتيني أثناء الوجبة لتسهيل عملية الهضم. سوف يستغرق الأمر عدة أسابيع قبل الوصول إلى الكمية الموصى بها من 4 ملاعق في اليوم ، أو 40 غرام من الدهون الثلاثية السلسلة المتوسطة.
ينصح بالامتصاص في الصباح لأسباب هضمية ، لأنه يستغرق ما لا يقل عن ثلاث ساعات حتى يتم تحويل الزيت إلى كيتونات ويصل إلى الدماغ.

الأسباب والاحتياطات
على الرغم من أن الأبحاث تتطور ، لم يثبت شيء بعد فيما يتعلق بأسباب مرض الزهايمر. يجب أن نستمر في العيش من خلال اتخاذ الاحتياطات.
"لم يثبت أحد حتى الآن أن حياتنا السامة هي عامل التنمية ، ولكن في مكان ما ، يعرف الجميع. كل هذه المنتجات التي لم تكن موجودة في نظامنا الغذائي منذ مائة عام لها تأثير على صحتنا. أنا أفكر على وجه الخصوص من المواد المضافة والمواد الحافظة والمبيدات الحشرية. "كل هذا حديث للغاية وربما تكون مجرد البداية" ، تقول ماري نيوبورت.

العلاجات الحالية والمكملات الغذائية
إن أفضل علاج لمرض الزهايمر هو الوقاية. بما أن مقاومة الأنسولين هي أحد أهم أسباب تلف الدماغ الذي يمكن أن يؤدي إلى انحلال سابق لأوانه ، ينبغي تجنب الإفراط في استهلاك الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات وعادات أخرى معينة تقلل المخاطر: فيتامين د عن طريق تجنب حروق الشمس في الصيف والخروج بانتظام في فصل الشتاء ، ويستهلك بانتظام أوميغا 3 من أصل حيواني ، والاستمرار في ممارسة النشاط البدني الذي يمكن أن يكون بسيطا مثل المشي العادي ، وتجنب الزئبق والألمنيوم ، وتحفيز التفكير من خلال الأنشطة العقلية والرغبة في معرفة المزيد دائما.
بالإضافة إلى زيت جوز الهند البكر وغير المهدرج الموجود في المتاجر العضوية ، توجد علاجات أخرى. هناك مكمل غذائي CETOGEN على أساس TCM من زيت جوز الهند لتحسين الذاكرة والوظائف المعرفية. إنه منتج فريد في أوروبا يعتمد على مفهوم جديد للوظائف النفسية والمعرفية. وهو يتألف من الأحماض الدهنية المستخلصة من زيت جوز الهند وفيتامين B12. الأحماض الدهنية الثلاثية الدهون لها خصائص مثيرة للاهتمام في الوقاية من مرض الزهايمر ، بالإضافة إلى كونها مصدر الطاقة المتاحة بسرعة للجسم ، وخاصة بالنسبة للدماغ والجهاز العصبي. يساهم فيتامين ب 12 في الأداء السليم للجهاز العصبي ، والتمثيل الغذائي للطاقة الطبيعية والوظائف النفسية الطبيعية


ختاما
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي جميع المرضى.