اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال
وما أراه هو العكس (بخصوص من يتحكم بمن) والله أعلم.
|
أسعد الله يومكم، وبعد
هل تعني أنّ الأحلام هي من تتحكم في الدوافع الذاتيّة؟
أليس الدّافعُ أو الحافزُ هو من يخلُق بداخلنا الرّغبة لخوض التّجربة أو تحقيق الحلُم، هذا الأخير الذي يجعلُ خيالنا يستحضِرُه كمشهَدٍ نُبصِرُه بعقولِنا..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال
مع التحفّظ أولا على كلمة (الذّاتية)، حتى لا يختلط عليّ الفهم ويتشتت تركيزي نحو فهم مختلف وسيرورة مختلفة لخيالاتي واستفهاماتي.
.
فهناك (الذّاتيّة) التي تقابل (الموضوعية) ولا أظنّك تقصدينها [تخمين مرجح]
ولعل الأرجح هو أنّك تقصدين بكلمة (الذّاتيّة) معنى (التلقائية) و(العفوية) و(البراءة) لأنّها وردت في صياغة
|
عودةً للذّاتيّة فأعني بها ما يتعلّق بالنّفسِ ذاتها.. في قولي:
*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ تتحكّمُ فيها ؟
والعفويّة كما هو معلومٌ تنتُجُ عن الذّات نفسِها، وليس عن تأثيرات خارجيّة.
بالمناسبة/
في النّقاش أحبّ إخضاع أفكاري للمقارنة لإظهار المعنى بوضوح..
فتحمّل منهجيّتي..عسانا نبلُغُ ما يمكنه الإجابة بإثراء عن تساؤلاتِنا.
ولي عودة إن شاء الله..
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-22 في 13:45.
|