اكون راض ان تحقق امر التقوى لكن انا بعيدعنه اذن فانا لست راض فلو رضيت لكنت سعيدا ففيه الخوف من الجليل الرضا بالقليل وقبله العمل بالتنزيل والاستعداد ليوم الرحيل لكن قلةخوف وقلةعمل ونسيان استعداد فتبع هذا كله قلةرضى وبالتالي قلةتقوى سلام