انتثر عقد اللؤلؤ المنظوم الذي كان حلة بدية في الحسن والبهاء ، وصار حصيات منبوذات على أرض الحياة ، قد ترام عليه غبار الوحدة ووطئته نعال المهانة وداسته حوافر السنين .. فإلى الله المشتكى الله المستعان