فِي قِسمنََا يَصْمتُ الليلُ
وَيصمتُ معهُ الصَّرير ...
ولا تَرى اِلا ماَضٍ
تقرؤُه وتعيدهُ وتَمضِي..
تَعيدُ الكَّرةَ فلاَ أَحدَ يَغدُو اليه..
فَلا أَحد يَكتب ....
بَينَ ثَنايَا الليلِ أَجدُ نَفسِي شَاعرًا..
فِي ربوعِ قِسمناَ أَهمِسُ ...
أَكتبُ وأخطُ كَلماتٍ عَلهاَ ..
تُداوِي أوْ تُوقِظ بعضَ الصَّمْت ..
عَلهَا تداوِي جُروحاً نَخرتْ رُبوعهُ.
فِي قِسمناَ؟؟ *** خَواطرُ*** صَامتَةٌ .