السلام عليكم
المثير للحيرة
ان مييسور الحال
يراها حقا سلب منه
وان الاولوية له
ولنكن صادقين اللوم لايقع عليهم بالاساس
بل على قمة الهرم
اي الموزعون او المتكفلون
فبعضهم وليس كلهم
يستفرد بها لذوي القربى
بينما ذووا الحاجة
من بداية الشهر لنهايته يشتهون ان يتضاعف حجم قارورة الزيت
او ان لايفرغ كيس الحليب ابدا
لكن هيهات
هذا ان حصلوا على الاساسيات
فما بالك بالحديث عن الكماليات