عوض البحث عن مستثمر خاص يقود التجربة , مازالت الجزائر تراهن على الاشتراكية وأي أشتراكية
تلك التي عوض ان تساوي بين الفقير والثري نجدها تخدم الثري على حساب الفقير
فكيف يطلب من الفقير دفع نفس ثمن تذكرة يدفعها الثري , أليس االثري مطالب بالدفع أكثر وكيف يوفرون الخدمات المجانية للشعب في جهة واحدة
ويهملون البلاد كلها
وتواصل الحكومة العرجاء محاولة ارضاء الشعب وإلهائه بالاشياء التافهة
هذا ومعروف ان الحديقة تقع امام بلديات يقطن بها أثرياء من كل صنف والتي ستكون خادمة لمصالحهم
فيما يعاني سكان ضواحي العاصمة من التهميش فما بالك بباقي السكان في السهول والهضاب والصحاري