الحياء زينة وان لم تستحي فافعل ما شئت وقد كان عليه الصلاة والسلام يستحي اكثر من العذراء في خذرها والحياء شعبة من شعب الايمان واظن ان هناك فرق بين الحياء والخجل تقبلي مروري