" أنا لم أنتهي ! "
فعلا أنا لم أنتهي ...
ما أوشك على الإنتهاء هي الروح المرحة
التي تراكمت عليها براثن الواقع من التيئيس
وكل أنواع التفليس ..
دون ادنى بصيص من التنفيس ...
سوى تلك القشة "الأمل "التي يتشبط بها الغريق عسى ينجو
ببعض الطموح .... فيفتح ثغرة للتفاؤل ربما يتحقق المراد ...
موضوعك يجبر الخاطر ... ولو أن الجرعة مهدئة للوجع على من اصابته علة التقاعس
لكنه انتزع صوتا من الداخل يئن ... " أنا لم أنتهي ! "
شكرا لك على الموضوع المحفز