عندما ان مدرستنا تتعرض لهجمة شرسة مقصودة و مخطط لها باحكام من طرف زمرة تغريبية فروكوفيلية لم تستسغ استقلالنا . حين قلنا هذا قيل لنا اننا مصابون بهاجس المؤامرة و باننا متخلفون و لا نريد خيرا لهذه البلاد . و ها هي ذي الايام تثبت لنا ان اعداء الداخل اخطر من اعداء الخارج .و لكن هيهات فاذا كان للبيت رب يحميه فان للمدرسة الجزائرية رجالا و نساء يذدودون عنها .