شكرا الأخت جميلة على التفاعل على الأقل
لا يذهب جهد الفأرة إلى الحبس مع الجرذ في التوقيع.
لا ليس كافي أنا قلت أنه ليس علم دقيق ( exact science ) أنت و مجهودك مع الوقت والممارسة ممكن يسهل الأمر, أحيانا لا ينجح الأمر بتاتا في حال شخص يقوم بنفس الشيء مثلك : يقوم ب Report أي قراءة و تحليل فيتفطن أنك تقوم بذلك فإما : يظنك بهلول (أنظر لهذا المعتوه بدل أن يتمعن المحتوى يتتبع كلامي وكيف أتكلم -أكتب- هههه كأنه يستنسخني يا لك من روبوت قديم ) أو يتجاهل ما تقوم به عقابا على محاولتك القيام ب"manipulation" مهما كانت نيتك حسنة, أو يفرح بذلك سواءا بعلم أو غير علم عن ما تصنعه لجعل التواصل أحسن.
ال Report في الكتابة/القراءة, السمع أو الرؤية ممارسة و لا يمكن إتقانه بين ليلة و ضحاها أو من خلال جملة واحد أو تضمن/تثق في نتائجه أو أو أو و هناك حالات لا يصلح فيها ذلك و يعطي نتيجة خاطئة, مرة كنت أتناقش مع صديق (نفسه الذي يملك الكلب -لقاء 10 سنوات غياب ) في الصيف ليلا فبردت نوعا ما ربعت يدي وإنكمشت -حالة جلوس-, هو قرأ الشيء (لغة جسد) أني دفاعا عن نفسي في النقاش وأني لا أرتاح للكلام الخ... و هو قراءة خاطئة.
بالنسبة للإختلاف, لقد ذكرت أن تلك ال"نعم" قد تبدو نفاقا, أوكما قلت أنت غير منطقية أو غريبة.
ال "نعم" التي ذكرتها هي تلك التي يعلمونها للصحفيين, نادرا ما تجد شخص يتجرأ للتوقف و القول أنتظر لحظة! أنت تقول نعم و تخالف الرأي! هي نعم تترك الإحساس بالغرابة, الإرتباك و التردد : هل يوافقني الرأي أم يخالفني؟ في الأخير سيأخذ منك ما أردت إضافته و يقرر بنفسه إن أراد الإقتناع أو لا, أو على الأقل يستفيد من قراءة إضافة و وجهة نظر أخرى.
أستعملها عادة في مشاركاتي (يمكن التأكد من الأمر) مع ال "نعم" الحقيقة (كشفت نفسك يا واوي).
إذا بدأت بالموافقة لجلب الإنتاه ثم الإعتراض تتبخر الموافقة و تصبح إعتراض فقط, هو أسلوب يشبه ال "لكن". هذا ال but لم أستعمله أبدا و أضع مكانه و "and" أو أي أداة ربط لا تلغي السابق , و أترك الأخر يقرر في ذهنه, على الأقل سيحاول الربط بين الأمرين عوض أن يلغي أحدهما.
شكرا مرة أخرى على المشاركة الأخت جميلة.