أساتذة مضربون وأساتذة احتياطيون وجامعيون ينتظرون وطلبة بالمدارس العليا يأملون وفي الأخر التلاميذ تائهون.. إلى أين نحن ذاهبون ؟ على الجهات المسؤولة حسم الأمور وأن لايبقى التلميذ حبيس التجاذبات بين الأطراف المتحكّمة في مصيره فلنعلم أن التلميذ هو الأساس ثابت والكل متغيّر