السّلام عليكم
عساك بخير أخيّة
بغضّ النّظر عن التّصرّف الذي بدر منكِ مع الأخ السّوري فالأمر قد فات وانقض ، و قد فعلتِ ما أملاه عليك الموقف دونما أيّة مقدّمات أو مؤخّرات.
فقد يرى البعض أنّ تصرّفك صحيح و قد يرى البعض الآخر أنّك مخطئة و لكن كونك من عشتِ الموقف عن قرب فأنت أدرى بما هو صح,
و في كلتا الحالتين فالرجل ربّما أراد الاسترزاق و لكن غابت عنه الطّريقة المناسبة لذلك.
نسأل الله السلامة لإخواننا في سوريا و غيرها ...
دمت في حفظِ ربّي