وإني لأدعو اللهَ والأمرُ ضيِّقٌ .. عليَّ فما ينفكُّ أن يتفرجا ورُبَّ فتىً ضاقت عليه وجوهُهُ .. أصاب له في دعوة الله مخرجا ....................................... بارك الله فيكم