[موح الحراشي]

أكبر خطأ كان ترسيم الامازيغية، لأن الغبي الذي فعل ذلك لم يكن له بعد نظر،لان هناك لهجات أمازيغية و بالتالي استحالة اعتماد واحدة اضافه الى فقرها الشديد و عدم امكانية تدوين المشاريع الدراسية والاكادمية، وحتى هجر أهلها لدراستها،في كل دول العالم هناك لهجات محلية و لكن الرمسي هو ما يوحد، امريكا ليدها لغات الهنود الكثيرة، فرنسا ، الصين..الان الامازيغية هي متداولة و يمكن دراستها لا ندري اين المشكل..هناك أمور أهم بكثير لان هذا الطريق يؤدي الى نتائج لا تحمد عقباها..لاحظ ان من في الحكم كلهم قبايل يعني اسلوب الظهور بمظهر الضحية لا ينفع، الان قرار تكريس يوم رأس سنه امازيغية هو كارثة حقيقية في نهاية الحكم البوتفليقي