لا سبيل للاتفاق المطلق بين الناس ، قد يكون هناك انسجام توافق و أيا كان لكن محال ان يتفق الناس كليا ، ستبقى امور محل اختلاف ،امور عقائدية اخلاقية لا يهم نوعها لكن لا وصول للاتفاق المطلق ، يجب ان يكون تكون امور عامة لل تتجاوز لا تحتاج اصلا للمناقشة كما سبق وأشرت الى الغاية من الوجود وغيرها،لكن كل ما سواها من امور اخرى فلا ضير فالاختلاف قليلا