أصبح الشاب يفكر أن له مسؤوليه على المرأة حينما يكبر, فيترك الدراسة ويبدأ بالعمل مبكرا
وأصبحت المرأة تفكر منذ ان تكون في المدرسة المتوسطة أن لا مشاكل تفكر فيها وأن فارس
أحلامها موجود في مكان ما راه يفكر بها --أي يعمل من أجل مستقبلها-- ولما تحصل على الشهادة ستجده
امام منزلها وعلى يده باقات الورود والكعك والخاتم الذهبي, ويقدم لها الدار والسيارة تنتظرها ولها كذلك ان تخلعه في المخكمة
ويصبح يصرف عليها بعدما تأخذ الدار التي ضحى بقرايته من اجلها وشقى عليها
إن المجتمع كله يسير لصالح مصلحة المرأة
الرجال يتركون مقاعد الدراسة من اجل مستقبل النساء
والنساء يكملن دراستهن مادام لا عائق في حياتهم وهناك من يعمل ويشقى من اجلهن حتى يتلقين الشهادة
وهذا الكلام أخذته من حقيقة وقعت أمامي فهو ترك الدراسنة في السنة السابعة بسبب
تصرف الاستاذات معه بطرق فضيعة تمس بكرامته
الى ان احضر صاحبة ماستر في الاجتماعيات ووفر لها كل ما تحتاجه ههههههه
هل هناك من له هذه المزايا التي تساعده على الدراسة ثم الزواج والسكن مباشرة بعد الحصول على شهادة