شُكرًا أختي مريم على جُهدِكَ المُضْني في سبيل تنوير الناس بالحقيقة التاريخية و الدينية .
وهنا نُبرهن لهم بأننا مُسْلمون وليس كَمَا يدعون علينا بُهتانًا و زُورًا ، هَداهم الله إن شاء الله...
و غايتُنا هي الحقيقة التاريخية ليس إِلاَ ، المُتاورية عَمدًا و جَهلاً ....
و جزاكِ الله خيرًا إن شاء الله.