ما قالته أم العباس هو الحقيقة و ينطبق على كل الرجال نظريا, أي هناك من يطبق ما سميتيه "الخبث" على الواقع و هناك من يجاهد نفسه و يصبر و يعيش بالأماني إلى أن يموت.
هناك الكثير من السيناريوهات لهذا "الخبث" -أنا أقول هو حق في التنوع الجنسي- (حلال و حرام قصة أخرى) و يترجم على الواقع كخيانة, في الجزائر الغالب أن :
الشاب المداوم على الفتيات, عند الزواج يبحث عن أطهر واحدة لأنه موسوس و يعرف المجال le milieu , ،إذن يأخذ واحدة عادية الجمال عن قصد لا ينافسه أحد من أجلها, لتكون ربة بيت, و لا تكلف الكثير, يمكن أن يمنحها الحب (لا الجنس لأنه وسيلة للإنجاب) و ينفق عليها لكنها ليست متنفسه الجنسي لعدة أسباب, حتى إن علمت أنه يفعل مع الفتيات غالبا ما تسامحه لأن المنافس مجرد ساقطة و ليس زوجة أخرى. من الأخر هناك 2 في حياته "زوجته" و "الدمية الجنسية"