الإنتحار و أين في بلادنا و كيف و لماذا و بدون مبرِّر ؟، و من الضحيَّة فلذات أكبادنا! ، و لا حول و لا قوَّة إلاَّ بالله ، لازم على الأباء أن يُوعُّو أبناءهم ، و كيف يسمع لطفل أو طفلة أن بفتحوا صفحات الفايس بوك و الإنستغرام، و يصولون و يجولون في الإنترنات بكلِّ "حرِّية و بدون مراقبة الآباء ، كيف يُسمح لأطفالنا لعب لعبات عنيفة و مسجلة +18 ك grand theft auto و call of duty بدون ما نحرِّك ساكناً، و قد رأيتهم بعيني منذ سنوات عديدة أيام cyber cafe أما الآن و مع توفُّر ال play station و ال Xbox ، فالآباء هم الذين يشترونها و منهم من يلعبُها مع أبنائه أو يغُضُّ طرفاً لمَّا يرى إبنه يدمن على تلك اللعب الخطيرة الغاسلة لدماغه و يضنّ أنَّ ذالك أحسن من أن يتسكَّع إبنه في الشوارع ، و لكن أنظرو ما حدث إلى أربعة أطفال ، لقد دُمِّرو في مبتدأ أعمارهم و كيف ستخلِّف ميتتهم البشِعة آثار و جروح عميقة في عائلاتهم ، فا الحذر الحذر فكلّكم راعٍ و كلُّكم مسؤول عن ر عيَّته