هذه حقيقة مرة أعيشها و يعيشها كل الأساتذة الرئيسيين و المكونين الراغبين في الدخول أو الخروج لأن ولسوء حظنا الأولوية للمسابقة ثم للاحتياط أرضية ولائية ثم وطنية و التلاميذ والأساتذة شوماج كحالتي