هاهاها
جوهر الأزمة
يعني البوعزيزي التونسي رحمه الله و غفر له له و لنا الدي فجرت واقعته الوضع في تونس و من ثم استنساخ تجربة تونس التي سميت بثورة الياسمين في البداية و اعطي لها تسمية الربيع العربي و هي تسمية بالمناسبة صادرة من خارج كل الحدود العربية اي انها صدرت لنا كما هي اعلاميا ليتلقفها الاعلام العربي المحرض منه على الثورات و الهيجان الاعمى متخدا منها يافطة و عنوان عريض لمشروع مجهول الهوية ...يتم تعميمه على كافة الاقطار العربية
اقدم على محاولة الانتحار من اجل قطر المحاصرة و تحرير فلسطين و ليس من اجل كرامته التي تعرضت للاهانة من طرف شرطية تونسية
الاجيال القادمة لن تأخد من التاريخ الا الدروس و العبر ان هي وعت و عقلت و استهدت بالله نعم المولى و نعم النصير
و ستتطرح ورائها كل محرض و فتان في مزبلة التاريخ
اسهل شيئ بالنسبة للاعلام الاخواني و جيوشه الالكترونية هو تأليف الكلام و الانشاء و اختراع قصص و حلول لا علاقة لها بالوقائع بتاتاً