الصحفيين مساكين لا مستوى لا احترافية عندما تتفرج عليهم و كأنك تتفرج على طفل في السنة الأولى في استهلال تعلمه اللغة و عندما تقرأ الجريدة و كأنه تعبير كتابي في الابتدائي،ليسوا حتى دائمين يعملون بالتعاقد مع الصحيفة يسعون وراء الخبر فقط للاشتهار و ضمان مكان مع الصحيفة دون مراعاة الضمير المهني حتى و لو كان الخبر لمظلوم يدوسون فوقه للوصول،جريدة النهار ان صح القول: الكذب و المكذابية.