منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ابحث عن نسب عرش اولاد عبد النور
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-10-11, 18:18   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير حريش مشاهدة المشاركة


يا علام :
ما علاقة اللسان الدارج لقسنطينة باصولهم الحقيقية
السان لا يدل ابدا على الاصل والعرق فالعرق قضية ابوية تمشي في الدماء والجينات
***أما القول بأننا لسنا عربا، فذاك ما أقره علم الجينات ، وأشارت إليه الطوبونيميا ،والنتروبولوجيا والتاريخ والأركولوجيا ، فنحن الجزائريين في غالبيتنا أمازيغ العرق ، ناطقون بالدارجة الجزائرية التي هي خليط عدةلغات منها الامازيغية و التركية والاسبانية والفرنسية والعربية ، فالواقع اللغوي لا يعبر حقيقة عن ذاتيتنا ،واصولنا
والكثير من العوام الجزائريين تسمعهم بقولون نحن أمازيغ عربنا الإسلام
من جهة يبين هذا ان اغلب الجزائريين لا ينسب نفسه الى اصول عربية

وتعليقا على ذلك القول فهذا استغباء ولعب على الذقون ، فالإسلام لا يعرب الأقوام الداخلة فيه وإنما يُصحح معتقدها و بلغتهم الأصلية .

واما اللغة العربية الفصحى فحتى في قلب السعودية وقلب مكة لا يتكلمونها فهي حبيسة جدران الاقسام المدرسية تنتهي فعاليتها عند بوابة المدرسة لتنطلق بعدها لغة الام والاب والعائلة التي هي في بلادنا الجزائر الشاوية والقبايلية والترقية والشلحية والشنوية والمزابية والدارجة الجزائرية

خلاصة : الاصل شيء واللسان شيء اخر

اللغة العربية مهما كانت هي مقدسة في عقول العروبيين والعرب فقط وفي بلاد الامازيغ والعجم هي لغة وافدة مع الغزوات الغربيى لبلاد السودان والاقباط والامازيغ وقد تم فرضها إجباريا خلال الاحتلال الأموي لبلاد الامازيغ وذلك في كل هيئات التسيير والدواوين فلم يكن بإمكان الامازيغي أن يعمل في الإدارة الأموية إذا لم يحسن التكلم بالعربية ولهذا تم استعراب الامازيغ في المدن والحضائر السكانية اضافة الى ذلك فتعلق الامازيغ بعقيدة الدين الاسلامي وحبهم لعلوم القران والحديث لعب دورا كبيرا في استعراب لسان الامازيغ ورغم ذلك حافظوا على انتمائهم العرقي الامازيغي.
فاللغة العربية غير قادرة على تلوين البشر بلونها ، لأنها جزء من هوية وليست كل الهوية ، بعض الأعاجم والمستعربيين يعتقدون خطأ بأن العروبة كهوية هي لسان ،(تحت تأثير الأحاديث المكذوبة على الرسول الكريم ) (من تكلم العربية هوعربي) فبالنسبة لهؤلاء القوميين العروبيين النوبي والأمازيغي عربيان لأنهما ناطقان بلغة العرب ؟ فلو كان ذلك صحيحا لجعلنا من الأرجنتنيين والشيليين أسبان لأنهم يصدحون باللغة الأسبانية ؟ ولكانت نيجيريا أنجليزية لأن لغتها الرسمية أنجليزية ، ولكانت السنيغال فرنسية باعتبار أن اللغة الفرنسية هي المتداولة فيها .
اللغة العربية في بلداننا المغاربية جائت وافدة مرافقة للمد الإسلامي ، فهي مرتبطة بالدين أكثر من ارتباطها بالعلم حاليا ، فهي لغة مفروضة بعد الاستقلال في كثير من البلدان المغاربية و على طائفة مهمة من مجتمعنا لا تنطق بها وذلك لتحقيق غاية وهمية منبعها الفكر الفرنسي اليعقوبي ، الذي يعني توحيد اللسان من أجل الحفاظ على وحدة الأوطان .وسمكن القول انها لغة فوقية إجبارية وليست أصلية في المجتمع الامازيغي و مدعمة بآليات قانونية وضعها الامازيغ المستعربون بعد أن حنطت عقولهم في مدارس القومية العربية سنوات الخمسينات في مصر والعراق والشام واللغة العربية في المجتمع الامازيغي تحميها ، ترسانة من القوانين التعريبية والفقهيات تجعل غير مستعمليها ناقصوا إيمان وعجماوات ، ورغم ذلك كله لم تحقق اللغة العربية المنشد المطلوب لأن الجوهر ليس في إتقان اللغة وإنما في ( الإنسان المبدع المخترع) الذي تتطور اللغة بإبداعاته في شتى المجالات ، مثلما كان الحال في زمن ابن رشد ، وابن سينا والفارابي ، والإدريسي ، وابن النفيس .....
في الوقت الحالي لم تنتج اللغة العربية في كل البلدان العربية والمستعربة أي إنتاج علمي أو معرفي ولم تحدث اي تقدم تكنلوجي فما زال طالب العلم العربي يلجا الى لغة العجم للحصول على المعرفة التقنية والعلمية وما زال العربي بشكل عام يشتري السيارة والمصنع والتجهيزات التكنولوجية والات صناعة الملابس وآلات تحويل المواد الغذائية وآلات الزرع والحرث والمواد الأولية وكل شيء من الشعوب الغير عربية الناطقة بالانجليزية والفرنسية واليبانية والصينية تلك اللغات التي يحق أن يقال فيها لغات حيه لأنها أحيت العقل والأرض والإنسان
بينما ما تزال اللغة العربية تستغل في إنتاج كتب الأدب والشعر والدين لا غير ويمكن القول عنها الآن أنها ما يزال المشوار إمامها طويل حتى تكون لغة حية بالمفهوم السابق.
ولولا الإسلام والأعاجم لما بلغت لغة قريش الشأو الذي بلغته بين الأمم الأخرى ، فنحن أسلمنا وتعلمنا لغة الإسلام لا من أجل أن نصير عربا ، أونتنكر لأصلنا وقوميتنا الأمازيغية ، وإنما تعلمناها من أجل فهم الإسلام من منابعه الأولى ( القرآن ) دون الحاجة لترجمان ومفسر عربي قد يلون بما يراه مناسبا لقومه لا لدينه .
يجب يا سادة إدراك حقيقة الفروق الجوهرية بين الإثنيات ،والديانات ، واللغات .. فليس كل من آمن بالإسلام عربي ، وليس كل من أحسن العربية بعربي ، كما أن ليس كل عربي مسلم ، فالقومية ( العرق) مسألة دماء وليست مسألة لغة




يقول الخال حريش

انتهى عصر اللغه العربيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

ههههههههه

وبدا عصر التيفانيغيه

انتهى عصر الكتابة على الورق

وبدا عصر الكتابه على الصخور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


فهل من معتبر ؟؟؟؟؟

وهو يقول كذالك

انتهى عصر الاستدلال بمكتبة قرطبه و بغداد

و بدا عصر الاستدلال بصخرة طاسيلى و صخرة ادرار

فهل من معتبر ؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس