رباط الاسلام الذي يدعيه المسلمون لم يكن يربط احد بأحد وأن القوة هي التي كانت تربط وصدام حسين قمع الأكراد وقمعتهم ايران وتقمعهم تركيا .. فمتى سنحت الفرصة ستعود الشعوب لقوميتها ولقبائلها وعشائرها .. وما الأمازيغ غنهم ببعيد
العرب يريدون السيطرة على الشعوب الأخرى بدعوى القومية العربية التي لا يعترف بها الأكراد والأمازيغ وغيرهم . دعوا الشعوب تقرر مصيرها والعرب يحللون لأنفسهم مالا يرضونهم لغيرهم هم مصدر العمالة للغرب والشرق وهم المتغنين بالقومية ويرفضون قومية غيرهم