يقول بعض اهل العلم ان تارك الزواج هو أحد أمرين إما عدم قدرة أو فجور
وأضن أن العامليين موجدين في مجتمعنا
من عدم قدرة الشباب علي توفير الامكانيات المادية والتي أصبحت تعجيزية في بعض المناطق زد علي ذالك المسكن الخاص وما يتبعه من تجهيزات ووووووو......
أما العامل الثاني وهو الفجور فحقيقتا يوجد تفسخ أخلاقي في المجتمع
تذكرت بعض الصالحيين من أبناء الجزائر الذين إقترحو علي الدولة خلال البحبوحة المالية إنشاء صندوق لتزويج الشباب ....ضحكو عليهم وراحو جابونا مهرجانات لا طائلة منها وفنانين السفور والمجون ....جابونا حتي ناس من أدغال إفريقيا عرات اكرمكم الله يشطحو في شوارع العاصمة بإسم الثقافة الإفريقية
أضن أن مشكل العنوسة مشكل عويص أراد مفتعلوه ضرب مفهوم العائلة والأخلاق في مجتمع يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله.
قبل أن أختم اريد فقط أن أعرج علي مسألة إرتباط الزواج بالرزق لن أذكر أحاديث أو أيات لان بعض الإخوة فصلو في ذالك
لكن سأذكر تجربتي الشخصية ،والله والله يا إخواني وأخواتي غير الزواج كي كون بالنية والصدق وغايته طلب الحلال ووجه الله يجيب أرزاق كثيرة لم تخطر علي بال
ولله الحمد أولا وأخرا