صح يا الatp ، لازم الواحد ما ييأسش ، مثلما لم أيأس في الأيام الأخيرة للباكالوريا ، لكن شيئ واحد يمنعني من التفائل في هذه اللحظة بالذات عندما أقارنها بماضيتها ،
من قبل كان في يدي أن أغير المستقبل ، أن أغير النتيجة خلال أسبوع ، يعني الأمور أنا من كان يتحكم بها ، لكن الآن لا يوجد أي شيئ بيدي ، فقط أنتظر كمبيوترا و مجموعة من الأساتذة الجامعيين الذين يسبقون معارفهم في الأماكن الشاغرة ثم ....
أملي في الله كبير و أعرف أنه لن يختار لي إلا الشيئ الذي يفيدني في دنياي و آخرتي ، و أنا أعرف أن فائدتي في آخرتي تكمن في الإبتعاد عن هذه الجامعة بالذات و الله أعلم بما في نفسي مني ،،
شكرا بسوومة ، دمت لنا