بأسمه تعالى أختاه -ولك في أُم ِ موسى أسوةٌ وعبرة -إبتلاها المولى جل وعلا - أن إقذفيه في اليمِ أي في التهر في تابوت -ثم فرعون يلتقطه وهو عدو لايرحم - فصبرت فكان ابنها نبياً -ع- فأصبري فأن الله سبحانه - عند حسن ظن عبده به