الفضفضة هذه هي أن يروح الإنسان
بعض شيئ عن قلبه الذي يكاد يمتلئ عن آخره....عندما يكتب هنا يكون قد أخرج من صدره بعض الأمور حتى يترك
متسعا لأمور أخرى...فلا زال هنالك
دائما المزيد من الهموم والمنغصات
والقلب على قولهم صغير لا يتحمل.
بعد الفضفضة لله عزوجل والدور
الكبير الذي تلعبه في تهدئة النفس
يأتي هذا النوع ليساهم بعض الشيئ
في ذلك.....
أحيانا يغيب الصديق
ويغيب التفهم المرجو من الفضفضة
وتغيب الثقة في إستماع الناس
قلبا وقالبا لما نقول
وأحيانا تأرجح قوة الإيمان على
حافة اليأس والقنوط
فأين المفر؟ !!!