يستمر الوعيد والتهديد لأولئك المجرمين بأن يوم القيامة موعد إيفائهم ما توعدهم الله به
فيقول (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ (25)
فيحصدون سوء ما ارتكبوه ويعلمون أنهم وإن خفيت أسمائهم وأعيانهم عن الخلق فلا تخفى على الله.