اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني
أنت تمارس الدعاية نفسها التي كان يمارسها الصهاينة ضد مصر حينما أراد جمال عبد الناصر بناء السد العالي واستغلوا بعض ضعاف النفوس من النوبيين واوهموهم بان مصر تريد طردهم للسودان فبنت مصر السد العالي وتم تعويض النوبيين بأضعاف ممتلكاتهم واستفاد الجميع الامر نفسه يتعلق بالاتفاقيات السعودية مع امريكا والتي تسمونها جزية وكذلك الامر في جميع الدول التي لا يحكمها الاخوان كلما أرادت ان تتقدم خطوة الا وجد الصهاينة من ينوب عنهم من جماعة الاخوان ولجانها الالكترونية في نشر دعاياتهم المغرضة ...لكن المهم أن هاته تعلمت ألا تمضي للأمام ولا تلتفت للدعاية والبروباغندا الاخوانية والصهيونية
|
و الله لقد أضحكتني أخي الكريم
اذا كنت "كما تقول " أمارس الدعاية ضد كل من يمس الاسلام و المسلمين ..... فهذا شرف لي .........
لماذا كتبت ** تُسمونها ** للمرة الألف ..أقولها في هذا المنتدى.. و الله شهيد على ما أقول ..."و ليس خوف منكم أو من أحد غيركم ..........
ليس لي أي ميول سياسي أو حزبي ........... حزبي الوحيد هوما جاء في كتاب الله وفي سنة الرسول عليه الصلاة و السلام ...... و الله يهدينا و يهديكم ...
اللهم وحد صفوف المسلمين،و انصرنا على الكافرين
أيا ..... وْ هاك هذي : علما أنني لستُ من كتب المقال ..... فقط ناشره في المنتدى ...
الاحتلال يكشف: بوابات الأقصى نُصبت بالتنسيق مع دولٍ عربية
كشف وزير ما يُسمى الأمن الداخلي بحكومة الاحتلال جلعاد أردان، عن تنسيق سلطات الاحتلال مع دول “عربية وإسلامية” لنصب البوابات الإلكترونية قبالة المسجد الأقصى المبارك، وذلك كان عبر اتصال مباشر مع بعضها أو عن طريق طرف ثالث مع الأخرى.
وقال إردان في حديثه لإذاعة جيش الاحتلال، أمس إن القرار الذي اتخذته حكومة الاحتلال بنصب بوابات إلكترونية وتشديد الإجراءات الأمنية قبالة ساحات المسجد الاقصى، سبقه تنسيق مع دول “عربية وإسلامية”، وتم فور وقوع الاشتباك بساحات الأقصى.
واكتفى اردان بالقول إن عن التنسيقات مع الدول دون توضيح هويتها، لكن تصريحاته ترافقت مع ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر إعلامية أجنبية حول وجود تفاهمات سعودية- إسرائيلية حيال الإجراءات الأمنية ونصب البوابات الإلكترونية في الأقصى، وتفهّم الرياض لمزاعم “تل أبيب” بأن ذلك يندرج ضمن ما يسمى مكافحة “الإرهاب”.
https://www.qudsn.ps/article/123171
عليك بقراءة الملون في التعاليق ......... حتى لا تصنفني مع من تقول ... و حتى تعرف عما أدافع
