قامت قوات الشرطة بشل طرقات العاصمة المؤدية كلها الى الجزائر الوسطى
حيث تم منع السيارات والحافلات من التقدم مما سبب في ازدحام كبير, نفس الشيء حصل للميطرو والترام والقطار
ولم يتمكن الموظفون والطلبة من الوصول الى اماكن العمل والدراسة
وقد حصلت مناوشات كبيرة بين افراد الشرطة والمتظاهرون الذين جاؤوا للمطالبة بحقوقهم
استعملت الشرطة اساليب قمعية لتوقيف مرورهم وذلك بالهراوات والغازات المسيلة للدموع