تكون مذنبا في حق نفسك عندما تعود لانسانه اهانتك امام اهلك ....لو كان المشكل بينكما و لم يعلم به احد كنت قلت لك حاول غض البصر بعد اعتذارها منك و تصحيح ما حصل حفاظا على تربية ابنك امامك ...لكن اي عوده الان و قد شهد الجميع على اهانتها لك ...لن تسلم من كلامهم ...و لن ينظرو لك مثل الماضي ....و اي ايجابيات هذه التي تجعلك تتغاضى على كرامتك و تطاولها عليك باي حال ؟ .....ابنك سيكبر على محبتك ان حافظت على واجباتك المعنويه و الماديه تجاهه و هي لن تضيعه لانه ابنها ايضا و تحب له الافضل لذا ليس هناك ما تلوم نفسك عليه ....باختصار : لا ترضى بالذل و ارضى بقضاء الله ...ربما يرزقك الله بما هو افضل