لقد اكتوينا بنار المصالح صار لا أحد فينا صالح لا نغفر ذنبا ولا نسامح هي ظواهر غريبة حولتنا إلى بشر من نوع آخر لآتفه الأمور نتشاجر
عنواننا المصلحة وفقط نمشي على طول بالغلط ومن ليس فيه مصلحة صار كالتجارة الغير مربحة لقد صارت الأخوة والصداقة وأية علاقة تمتلكها المصالح
وحتى حب الوالدين لم سلم منها المصالح
فهل نعامل أصحاب المصالح بنفس المعاملة؟ ويكتمل التعداد وتسير البلاد للواد أم نرفض مثلها مصالح ونعود لأخلاقنا الصافية والنقية التي افتقدناها مع الأسف