المؤسف أن المجتمع برمته لم يتخلص من هذه اللغة. خاصة الجانب النسوي في اعتقادهم أن الحديث بهذه اللغة نوع من الرقي.و يخجلون من اللغة العربية في المحافل الكبرى وهي لسان القرآن.