ما فعله بشار الأسد وطائفته النصيرية بالسوريين سيعجل بسقوط نظام النصيريين عاجلا أو آجلا.
ومثلما كانت أحداث حماة 1982 هي جذوة الثورة على نظام الحيوان بشار الأسد فإنه وحتى في حال حيلولة الروس ومن معهم دون سقوط نظام الحيوان فإن حجم الأحقاد التي تعاظمت بفعل جرائم بشار الحيوان ستعجل بزوال نظام النصيرية ولو لاحقا
فابن الشهيد واللاجيء اليوم هو الثائر غدا على نظام الحيوان وعصاباته