(ولي أمرك) لم يستعمل هذا المصطلح في أدبياته السياسية ولا القانونية بل يراه رجعية مقيتة متخلفة غير مواكبة للحضارة الراهنة القائمة على أرقى ما وصل إليه العقل البشري: النظام الديموقراطي. وتعبيره المفضل المحبوب هو: الرئيس المنتخب حامي الدستور القائم على القوانين الوضعية التي أقصت الأحكام الشرعية وعزلتها عن مختلف مجالات الحياة. فانتبهوا يا أولي الألباب.